تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
Rachid_Nini
استدعي السيد رشيد نيني، رئيس تحرير إحدى أكبر الصحف اليومية المغربية الناطقة بالعربية،  "المساء" في 28 نيسان/ أبريل 2011 إلى مقر  الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في الدار البيضاء، ثم وضع رهن الحبس التحفظي.
توجد السيدة ضحى أبو ثابت رهن الاعتقال في سجن سلا، بعد أن ألقي عليها القبض في 3 كانون الأول/ ديسمبر 2009. وقد لجأت قوات الأمن إلى استخدام الأسلحة النارية لإخماد الحركة الاحتجاجية التي شهدها سجن سلا يوم 16 أيار/ مايو 2011، الأمر الذي نجم عنه إصابة العديد من السجناء.

السيد راشد نيني هو مدير تحرير جريدة "المساء" اليومية، إحدى أكبر الصحف المغربية الناطقة بالعربية، وسبق أن تمّ ملاحقته قضائيا عدة مرات،

كان السيد احمد أخريف، الذي حكم عليه بـ 20 سنة سجنا في عام 2003، يقضي عقوبته في سجن طنجة.
ألقي القبض على السيد هشام الهاشمي في 30 تشرين الثاني/ نوفمبر 2010 في المنزل العائلي من قبل مجموعة من عناصر الشرطة يرتدون ملابس مدنية، حيث اقتيد على إثر ذلك إلى جهة مجهولة، دون أن تعترف الجهات المسؤولة رسميا، حتى الآن، باعتقالها السيد الهاشمي. وفي ضوء ذلك، يخشى أن يتعرض الضحية للتعذيب أثناء احتجازه في الحبس الانفرادي.

وقد وجهت الكرامة، بتاريخ 27 كانون الأول/ ديسمبر 2010 نداءا عاجلا إلى فريق العمل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي، تلتمس منه التدخل لدى السلطات المغربية لحثها على إطلاق سراح السيد الهاشمي فورا أو وضعه تحت حماية القانون.

في 21 كانون الأول/ ديسمبر 2010، أطلق سراح سبعة أعضاء قياديين في جماعة العدل والإحسان،كانوا قد ألقي عليهم القبض في حزيران/ يونيو 2010.
ألقي القبض على السيد عبد الرحيم العاطي في 9 شباط/ فبراير 2010 في بلدة أزمور، وقد نفذت عملية القبض هذه بوحشية منقطعة النظير، ثم تم حبسه على ذمة التحقيق في مركز الشرطة المحلية، وما لبث أن وافته المنية بعد أقل من ساعتين من ذلك.

وبتاريخ 8 كانون الأول/ ديسمبر 2010 أبلغت الكرامة المقرر الخاص المعني بحالات الإعدام خارج نطاق القضاء بهذا الشأن، وطلبت منه التدخل لدى السلطات المغربية، لحثها على إجراء تحقيق في الملابسات الحقيقية وراء وفاة السيد العاطي وتحديد هوية الجناة وتقديمهم للعدالة.

أثناء عملية نفل إلى سجن قنيطرة المركزي، في يوم 9 تشرين الأول/ أكتوبر 2010، تعرض أكثر من مائة معتقل للتعذيب، من بينهم يوسف الخمال، الذي تعرض- على غرار معتقلين آخرين- لعمليات انتقامية ردا على احتجاجاتهم ضد الأحكام الصادرة بحقهم في أعقاب محاكمات غير عادلة لأسباب سياسية، وعلى سوء ظروف احتجازهم.

أثناء عملية نفل إلى سجن قنيطرة المركزي، في يوم 9 تشرين الأول/ أكتوبر 2010، تعرض أكثر من مائة معتقل للتعذيب، من بينهم يوسف الخمال، الذي تعرض- على غرار معتقلين آخرين- لعمليات انتقامية ردا على احتجاجاتهم ضد الأحكام الصادرة بحقهم في أعقاب محاكمات غير عادلة لأسباب سياسية، وعلى سوء ظروف احتجازهم.

تعرض السيد أبو القاسم بريطل، وهو مواطن إيطالي من أصل مغربي، لعملية "تسليم سري"، شاركت فيها كل من السلطات الباكستانية والأمريكية والمغربية. في شهر آذار/ مارس 2002 القي القبض عليه في باكستان، ثم تم تسليمه إلى السلطات الأمريكية، التي سلمته بدورها إلى نظيرتها المغربية. وبعد احتجاز سري لمدة سنة واحدة، أطلق سراحه من دون محاكمة. وبينما كان يستعد لمغادرة المغرب عائدا إلى إيطاليا، ألقي عليه القبض مرة أخرى وحكم عليه بالسجن 15 عاما على أساس اعترافات انتزعت منه تحت التعذيب.