مقالات حول فلسطين

أدان خبراء حقوق الإنسان بالأمم المتحدة في بيان مشترك، الإخلاء القسري لأسر فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح وسلوان في القدس الشرقية المحتلة، واعتبروا ذلك بمثابة الشرارة التي أشعلت فتيل حرب شاملة.
وحث الخبراء على الالتزام بعملية تفاوضية موثوقة تهدف إلى تحقيق السلام المستدام في إطار القانون الدولي وحقوق الإنسان، وإنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية، والطرد القسري وهدم المنازل والتهجير التعسفي والترحيل غير القانوني للسكان وبناء المستوطنات غير الشرعية في الأراضي المحتلة.

دعا خبيران حقوقيان تابعان للأمم المتحدة، إسرائيل إلى التوقف فورا عن استخدام أدوات الأمن العسكرية من أجل "عرقلة العمل المشروع للمدافعين عن حقوق الإنسان".

راسلت الكرامة في 23 يوليو 2019 المقرّر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 والمقرّر الخاص المعني بالسكن اللائق وطالبتهما بحثّ السلطات الإسرائيلية على الوقف الفوري لهدم منازل الفلسطينيين.
في الصباح الباكر من يوم الاثنين 22 يوليو، شرعت قوات الاحتلال الإسرائيلية في تدمير مبانٍ على حافة القدس الشرقية.

 (جنيف ، 20 سبتمبر 2018) - في 20 سبتمبر 2018 ، أفرجت السلطات الإسرائيلية عن الشاعرة الفلسطينية دارين طاطور من سجن الدامون بالقرب من حيفا، بعد أن قضت رهن الاحتجاز ما مجموعه خمسة أشهر بتهمة "التحريض على العنف" و "دعم المنظمات الإرهابية" بسب أشعارها و نشاطها على وسائل التواصل الاجتماعي.

 

(جنيف ، 3  أغسطس 2018) - في 31 يوليو 2018 ، قضت محكمة إسرائيلية بسجن الشاعرة الفلسطينية دارين طاطور لمدة خمسة أشهر إضافة إلى ستة أشهر أخرى بالسجن مع وقف التنفيذ بتهمة "التحريض على العنف" و "دعم المنظمات الإرهابية " بسبب قصائدها الشعرية ونشاطها في وسائل التواصل الاجتماعي.

وبما أن طاطور قد قضت ثلاثة أشهر في السجن فمن المرتقب احتجازها الشهرين المتبقيين، بدءاً من 8 أغسطس 2018. وقالت محاميتها ، غابي لاسكي، إن طاطور عزمت على الطعن في الحكم وفي عقوبتها السجنية.

(جنيف، 5 يوليو 2018) - في 29 يونيو 2018، اجتمع مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة لاعتماد النتائج الختامية للاستعراض الدوري الشامل لإسرائيل الذي أجري في 23 يناير 2018.

..."فقصيدتي صارت متهمة

وقصيدتي صارت إجرامٌ

في بلد الحكم – الحرية 

السجن مصير الفنان"...

ثلاث سنوات ونصف السنة قضتها المحامية الفلسطينية شيرين العيساوي تعسفاً بين جدران الزنازين الاسرائيلية، إلى أن أُطلق سراحها أخيراً في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2017.

اعتقلت شيرين وشقيقيها شادي ومدحت، في مارس/آذار 2014، واتهموا بـ "التعاون مع جهات فاعلة تعمل ضد إسرائيل". وجاء اعتقالهم في إطار حملة قمع شنتها السلطات الإسرائيلية ضد محامين دافعوا عن السجناء الفلسطينيين.

بعد قرابة العامين من الاعتقال دون محاكمة أو اتهام، أطلقت السلطات الإسرائيلية سراح الفلسطيني محمد أبو سخا، فنان سيرك يبلغ من العمر 26 عاما.

وكان الجيش الإسرائيلي قد اعتقل أبو سخا في 14 ديسمبر/كانون الأول 2015 أثناء عبوره حاجز زعترة العسكري جنوبي نابلس بينما كان في طريقه إلى عمله في مدينة بيرزيت، القريبة من رام الله. ليدخل منذاك، في دوامة الاحتجازات بموجب أوامر إدارية تُجدّد بشكل دوري.

أصدر النائب العام للسلطة الوطنية الفلسطينية في الفترة ما بين 12 و 15 حزيران/يونيو 2017، أوامر بحظر بث 12 موقعاً إعلامياً* في الضفة الغربية. وحرم سكان الضفة الغربية من الدخول إلى تلك المواقع منذ ذلك الحين. وتعتبر جميع مواقع وكالات الأنباء المستهدفة منبراً للأصوات المنتقدة للسلطة الفلسطينية، الأمر الذي يثير المخاوف من أن يهدف هذا الإجراء إلى فرض المزيد من القيود على حرية التعبير.

فيديو الكرامة