وفقا لمصادر موثوق بها من داخل مصر، عاد 15 ضحية من بين الضحايا الـ 16 ضمن ما يسمى بــ"خلية الزيتون"، الذين ألقي عليهم القبض في 2 تموز/ يوليو 2009 ( ثم اختفوا قسرا لاحقا)، إلى الظهور، ذلك عند مثولهم أمام محكمة الطوارئ العليا لأمن الدولة، أثناء جلسة الاستماع إلى أقوالهم في 4 كانون الثاني/ يناير 2010.
وفي أعقاب ذلك، تم نقلهم إلى سجن استقبال طرة بالقرب من القاهرة.