ألقي القبض على السيد علي الشهابي، وهو كاتب فلسطيني يبلغ من العمر 57 سنة وعامل سابق في الأونروا، يوم 17 كانون الأول/ ديسمبر 2012 من قبل فرع فلسطين التابع للمخابرات العسكرية بالقرب من مخيم اليرموك للاجئين. ولم تكن تلك هي المرة الأولى الت
عقدت الجلسة الأولى من محاكمة مجموعة الإصلاحيين 94 في 4 من شهر مارس في غياب أي مراقب دولي. ودقت تقارير من داخل قاعة المحاكمة ناقوس الخطر منذرة بعدم احترام معايير المحاكمات العادلة. وفي هذا الجو المشحون، تطالب كل المنظمات الدولية، السلطات الإماراتية بفتح تحقيقات بشأن تعرض المعتقلين للتعذيب وسوء المعاملة والسماح لمراقبين دوليين بمتابعة أطوار المحاكمة.
تعرب مؤسسة الكرامة عن بالغ قلقها من استمرار احتجاز 34 سيدة سودانية _على الأقل_ داخل أحد المعسكرات السودانية التابعة للجيش منذ نوفمبر الماضي وحتى الان، خاصة أن السلطات لم تجري معهن أي تحقيقات رسمية أو توجه لهن أي اتهام كما لم تعلن أسباب احتجازهن رغم مضي أكثر من ثلاثة أشهر على اعتقالهن.
يوجد المواطن اليمني عوض الحيقي، البالغ من العمر 33 عاما، رهن الاعتقال في سجن القصيم منذ تاريخ 18 أكتوبر 2010، وذلك فور تسليمه من قبل قطر إلى السلطات السعودية. وقد تعرض الضحية أثناء اعتقاله السري، طيلة سنة تقريبا قضاها في الحبس الانفرادي، لأصناف التعذيب الجسيم، دون أن يعرض حتى اللحظة الراهنة، أمام القضاء، أو يوجه له اتهام رسمي، وبذلك تعتبر كل من عملية التسليم من قبل قطر وممارسة التعذيب على يدي الأجهزة السعودية، انتهاكات خطيرة لاتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب، خاصة وأن الدولتين طرفين في هذه الاتفاقية.
يوجد المواطن اليمني عوض الحايكي، البالغ من العمر 33 عاما، رهن الاعتقال في سجن القصيم منذ تاريخ 18 أكتوبر 2010، وذلك فور تسليمه من قبل قطر إلى السلطات السعودية. وقد تعرض الضحية أثناء اعتقاله السري، طيلة سنة تقريبا قضاها في الحبس الانفرادي، لأصناف التعذيب الجسيم، دون أن يعرض حتى اللحظة الراهنة، أمام القضاء، ولم يوجه له أي اتهام، وبذلك تعتبر كل من عملية التسليم من قبل قطر وممارسة التعذيب على يدي الأجهزة السعودية، انتهاكات خطيرة لاتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب، خاصة وأن الدولتين طرفين في هذه الاتفاقية.
عقدت يوم السبت 9 مارس 2013م الجلسة الحادية عشر من المحاكمة السياسية للناشطين الحقوقيين أبو بلال عبدالله الحامد ومحمد بن فهد القحطاني، وهما من الأعضاء المؤسسين لجمعية الحقوق المدنية والسياسية بالمملكة العربية السعودية (حسم).
عقدت الجلسة الأولى من محاكمة مجموعة الإصلاحيين 94 في 4 من شهر مارس في غياب أي مراقب دولي. ودقت تقارير من داخل قاعة المحاكمة ناقوس الخطر منذرة بعدم احترام معايير المحاكمات العادلة. وفي هذا الجو المشحون، تطالب كل المنظمات الدولية، السلطات الإماراتية بفتح تحقيقات بشأن تعرض المعتقلين للتعذيب وسوء المعاملة والسماح لمراقبين دوليين بمتابعة أطوار المحاكمة.
في 11 مارس 2013، عقد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حوارا تفاعليا مع لجنة تقصي الحقائق بشأن سوريا، حيث قدمت اللجنة تقريرها، إلى جانب عرضها تحديثا شفهيا إلى المجلس. وفي هذا السياق أبرز السيد باولو سيرجيو بينيرو، رئيس اللجنة، الجوانب الأساسية للتقرير الذي تم نشرة يوم 18 فبراير 2013.
نظمت التنسيقية الوطنية لعائلات المختفين قسرا يوم السبت 9 مارس 2013، تجمعا أمام "البريد المركزي" في الجزائر العاصمة، للمطالبة بالحقيقة حول مصير أقاربهم المعتقلين أو المختطفين خلال "العشرية السوداء" من قبل الأجهزة الأمنية الجزائرية، فقامت أجهزة الشرطة بقمع هذه التظاهرة السلمية بوحشية وألقت القبض على أكثر من خمسين متظاهرا.