أقدمت السلطات الجزائرية في 12 مارس على توقيف إرسال قناة الأطلس التلفزيونية، بعدما حجزت كل المعدات الموجودة بمقرها ببيرخادم. جاء هذا الإجراء بعدما قامت القناة بتغطية الاحتجاجات المعارضة لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة.
وقال الأستاذ رشيد مسلي مدير الكرامة القانوني:" الانتخابات الرئاسية على الأبواب، و لا يبعدنا عنها إلا شهر واحد، وما يثير مخاوفنا هي الرغبة السياسية في كتم كل الأصوات المعارضة. وما الاضطهاد الذي تعرضت له قناة الأطلس إلا تأكيد للتصعيد القمعي الذي تنهجه السلطات ضد حرية التعبير"