تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
ترى رابطة أهالي المعتقلين المصريين في السعودية "أن استمرار اعتقال ذويهم دون إجراءات قانونية مسؤولية النظامين المصري والسعودي". ويؤكد أعضاء الرابطة إصرارهم على متابعة هذا الملف لإيمانهم العميق بعدالة قضيتهم وبراءة أقاربهم، مشيرين أنهم لن يكفوا عن المطالبة برفع الظلم والإفراج عن أقاربهم وتمتيعهم بحقوقهم حقوقهم، مضيفين أن الحق لا يمكن أن يضييع مهما طالت سنوات الظلم والقهر.

و يعيش أعضاء رابطة أهالي المعتقلين المصريين بالسعودية مأساة ذويهم الذين يعانون من الغربة والحرمان وضيق العيش.

ناشطان حقوقيان خليجيان يحرزان على جائزة الكرامة

جنيف في 26 سبتمبر 2012 ـ "عمر السجن ما غير فكرة... عمر القمع ما أخر بكرة"بهذه الكلمات عبرت للدكتورة عايدة سيف الدولة، الحائزة على جائزة الكرامة للسنة الماضية، تعلن بها عن فوز حقوقيين من الخليج العربي بجائزة الكرامة لسنة 2012 .

تحديث

10 أغسطس 2012

توصلت الكرامة اليوم بأنباء تفيد بأن السلطات السعودية أطلقت سراح السيدة حنان السمكري وأبنائها الثلاثة في التاسع من شعبان 1433 الموافق 29 يونيو 2012.

الأطفال الذين شاركوا أمهم محنتها لا يتجاوز عمر أصغرهم "عبد الرحمن" الأربع سنوات. جاء هذا الإفراج بعد زهاء سنتين من الاعتقال التعسفي دون أية إجراءات قانونية .

أصدرت محكمة باريس اليوم قرارها بشأن طلب تسليم الدكتور مراد دهينة الذي قدمه النظام الجزائري إلى السلطات الفرنسية. وقد رفضت رئيسة غرفة التحقيق، في مداولات وجيزة، طلب التسليم، وفقا للاتفاقية الجزائرية الفرنسية لسنة 1964 ولأحكام قانون الإجراءات الجنائية، معتبرة أن هذا الطلب لا يستند إلى أي أساس.

وكان هذا القرار متوقعا من قبل معظم المراقبين الذين حضروا جلسة الاستماع في 20 حزيران/ يونيو الماضي، حيث كشفت ه

بيان صحفي مشترك من منظمتي ترايل والكرامة

لقد أدانت لجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ليبيا في أعقاب اختفاء شقيقين عامي 2006 و 2007 كانت قد تولت كل من منظمة ترايل (الجمعية السويسرية لمكافحة الإفلات من العقاب)، والكرامة، الدفاع عنهما.

راسلت الكرامة الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة في 17 كانون الثاني/ يناير بشأن اعتقال الدكتور مراد دهينة وطلب التسليم الذي تقدمت به السلطات الجزائرية، وذلك لتلتمس منها التدخل بشكل عاجل لدى السلطات الفرنسية.
نظرت محكمة باريس مرة أخرى يوم الأربعاء 20 يونيو 2012 في ملف الدكتور مراد.
في 6 أيار/ مايو 2012، ألقي القبض على المواطن السوري يوسف الغنتاوي، في منزله في مشاري القاع، لبنان، ثم نقل الضحية، البالغ من العمر 21 عاما إلى مركز احتجاز الأمن العام في منطقة العدلية، بيروت، مما يبرر مخاوفنا الموضوعية والمشروعة من احتمال تعرضه لطرد وشيك إلى سوريا، ويجعله معرضا لضروب التعذيب الجسيم.

وكان السيد الغنتاوي الذي غادر سوريا عبر الحدود إلى لبنان في بداية شهر أيار/ مايو عام 2012، قد ألقي عليه القبض من قبل عناصر من جهاز الاستخبارات العسكرية اللبنانية في منزله الجديد في 6 أيار/ مايو عام 2012، دون إبلاغ أقاربه أو أصدقائه عن مكان وجوده، غير أن هناك تقارير تفيد بأنه قد تم تسليم

في جو مفحم بمؤشرات توحي بعهد يشرف على نهايته، استخدم السيد عبد العزيز بوتفليقة كل طاقته أثناء خطابه في سطيف، بوم 8 ماي 2012، لحثّ الجزائريين على التصويت بكثافة في انتخابات ماي 2012، وكان قد شبّه، في خطاب سابق، هذه الانتخابات بثورة نوفمبر 1954، غير أنه في خطاب سطيف، أضاف جديدًا، حيث صرّح مخاطبًا مستمعيه يقول:

"أتوجّه إلى الشباب الذين سيحملون المشعل لمواصلة المشوار،

#FREEMOURAD
مر على اعتقال الدكتور مراد دهينة 100 يوما. ويقبع حاليا بسجن لا سنتي بباريس بعدما ألقت السلطات الفرنسية القبض عليه في 16 يناير 2012، بناء على طلب ترحيل صادر على النظام الجزائري لأسباب سياسية.