تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

أصدرت وزاره الداخلية المصرية بتاريخ 28/3/2010 قرارا باعتقال إداري بحق ثلاثة من أئمة المساجد التابعين لوزارة الأوقاف المصرية وهم :

1- الشيخ عبد الفتاح فرج-مركز بيلا

2- الشيخ عبد المقتدر عبد الكريم عبد المقتدر- قرية النطاف

3- الشيخ عبد الله حماد- قرية الكفر الجديد

تواصل الحكومة المصرية عبر وزارة الداخلية إجراءاتها القمعية ضد المعارضين والناشطين الحقوقيين و الصحفيين متجاهلة قوانينها و دستورها الوطني وتعهداتها والتزاماتها الدولية.

وقد قامت قوات من أمن الدولة بلباس مدني بمساعدة قوات من الأمن المركزي فجر يوم 27/3/2010 بالقبض على السيد / حمدي طه - الصحفي و الناشط الأسواني - 50 عاما - المقيم بالمحمودية بمدينه أسوان - بعدما داهمت بيته وفتشته وعبثت بمحتوياته، و روعت أهله وذويه واحتجزتهم في غرفهم.

ALK_AnnualReportLAUNCH

أطلقت منظمة الكرامة لحقوق الإنسان، في جنيف، تقريرها السنوي حول أبرز نشاطاتها الحقوقية في الوطن العربي خلال العام المنصرم 2009، وآليات المناصرة التي تتبعها مع الهيئات التابعة للأمم المتحدة وغيرها من الهيئات المعنية بحقوق الإنسان على الصعيدين الدولي والإقليمي.

أحيل السيد عثمان بابي الذي كان قد اختفى بعد اعتقاله في 10 آذار/ مارس 2010 على أيدي عناصر من الأجهزة الأمنية، أمام قاضي التحقيق في محكمة الاستئناف في الرباط، بتاريخ 22 آذار/ مارس 2010.

{mgmediabot2}path=media/IyasARABIC.flv|image=media/IyasMALEH.jpg|playlist=none|width=320|height=240{/mgmediabot2}
يوم الجمعة الماضي، 19 آذار / مارس 2010، التقت الكرامة بإياس المالح، نجل السيد هيثم المالح، المحامي السوري المعروف والمدافع عن حقوق الإنس
علمت الكرامة للتو أن السيد أحمد بامعلم، وهو برلماني سابق، وشخصية بارزة من المعارضة السياسية في اليمن، قد حكم عليه في 23 آذار/ مارس 2010 بعقوبة عشر سنوات سجنا نافذة من قبل محكمة امن الدولة، وهي محكمة استثنائية، بتهمة بالمساس بالوحدة الوطنية.

وكانت قد التمست الكرامة في 5 آذار/ مارس 2010 من فريق العمل المعني بمسألة الاحتجاز التعسفي التدخل لدى السلطات، ذلك لأن اعتقال السيد بامعلم منذ 15 نيسان/ أبريل 2009 يعود بالأساس لأسب

جرت طيلة سنة 2009، العديد من عمليات إلقاء القبض في محافظة الحديدة تحت غطاء الحرب ضد الإرهاب، وقد طالت هذه الحملة من الاعتقالات بشكل أساسي الأوساط الطلابية والأشخاص المعروفين بأنشطتهم السياسية، وبناء عليه، يعتبر الأشخاص العشرة المدرجة أسماؤهم أدناه ضحايا الاحتجاز التعسفي، وذلك لمدة تتجاوز السنة الكاملة بالنسبة للبعض منهم.

وفي 18 آذار/ مارس 2010 طلبت الكرامة من فريق العمل المعني بمسألة الاحتجاز التعسفي التدخل لدى السلطة اليمنية، فيما يتعلق بالقضايا التالية، التي تخص أشخاص ألقي عليهم القبض جميعا واحتجزوا من قبل مصالح الأمن السياسي، في محافظة الحديدة، غرب اليمن.

قامت قوات الأمن الخاصة بتوقيف السيد إبراهيم صدقي إبراهيم الأردني الجنسية على خلفية مخالفة مرور. وبعد مشادة كلامية بينه وبينهم قاموا بأخذه إلى مركز شرطة العاصمة حيث قضى في ضيافتهم شهرين دون أية إجراءات قانونية. وعند عرضه على المحكمة أمر القاضي بالإفراج عنه بكفالة. لكن مسئولي المركز كان لهم رأي آخر، فقرروا تحويله إلى سجن أمن الدولة الذي حرص المسئولون فيه على وضعه في الحجز الانفرادي منذ أزيد من ثلاثة أشهر.

بتاريخ 13/3/2010 أصدرت وزارة الداخلية قراراها باعتقال الطالب أحمد محمد مجاهد - 18 عام - طالب بالفرقة الثانية بالمعهد الفني بقويسنا- في خطوه مفاجئه و ترحيله إلى سجن دمنهور العمومي رغم أنه فى نظر القانون ما زال طفلا قاصرا.

توصلت الكرامة بأخبار تفيد بوجود السيد فواز العطية، ، الذي يحمل الجنسية البريطانية، الناطق الرسمي السابق لوزارة الخارجية القطرية، رهن الاعتقال في زنزانة انفرادية وفي معزل عن العالم الخارجي محروما من أبسط حقوقه، فهو ممنوع من الاتصال أول تلقي الزيارات و من الفسحة اليومية فهو لم ير الشمس منذ ما يزيد عن خمسة أشهر، بعد ما سلمته السلطات السعودية للسلطات القطرية.