أفاد الناشط اليمني محمد اسماعيل الشامي بتعرضه لسلسلة من المضايقات وصلت حد استهدافه بالتصفية الجسدية، وذلك على
خلفية نشاطه في مناهضة فساد نافذين في الحكومة اليمنية ومشاركته الفاعلة في الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت بالرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، ومطالبته بمحاكمة المسؤولين المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان.