تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
رفعت الكرامة اليوم إلى كل من المقرر الخاص المعني بمناهضة التعذيب والمقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية حرية التعبير والرأي نداء عاجلا بشأن الاختطاف والاختفاء الذي تعرض له كمال يحيى شرف الصحفي ورسام الكاركاتير المعروف بمناهضته لجميع أشكال التجاوزات والفساد باليمن.
وترجع الوقائع إلى 16 أغسطس 2010م على الساعة السابعة مساء.
توصلت الكرامة بأخبار تفيد بتفاقم الحالة الصحية للسيد عمر مخلوف الذي اعتقلته مصالح أمن الدولة منذ 12 يونيو 2008، وتعرض للتعذيب الشديد في مقراتها، أدى به إلى شلل في رجليه بالإضافة إلى مشاكل صحية أخرى.
ألقت وزارة الداخلية المصرية القبض على المواطن السوداني آدم يحيى عبد الله خليل حولي يوم 30/12/2009 الساعة الثانية صباحا من منزله بمحافظة الجيزة.
وتم القبض على السيد حولي، البالغ من العمر 37 عاماً، ويعمل بائعا متجولاً، بطريقة وحشية ومهينة أمام زوجته وأولاده، عندما اقتحم منزله 25 جندياً من القوات الخاصة المصرية، يرتدون أقنعة على وجوههم، ويتقدمهم ضباط تابعون لجهاز مباحث أمن الدولة، كانوا يرتدون زيا رسميا ولم يقدموا أي إذن قضائي يحق لهم تفتيش منزل الضحية أو إلقاء القبض عليه.
وفي اليوم التالي مباشرةً، توجهت زوجته إلى قسم شرطة بولاق الدكرور ل
شارك مندوب الكرامةyemen_26aug2010b بالعاصمة اليمنية صنعاء، الخميس 26 آب/ أغسطس 2010، في اعتصام سلمي أمام مكتب النائب العام، دعت إليه عدد من المنظمات الحقوقية المحلية، تضامناً مع الصحفي عبدالإله حيدر شائع، ورسام الكاريكاتور كمال يحيى شرف، المحتجزان لدى جهاز الأمن القومي "الاستخبارات" منذ عشرة أيام، من دون أي إجراءات قانونية.
ألقي القبض بشكل تعسفي، في شهر حزيران/ يونيو 2010، على سبعة من قادة جماعة العدل والإحسان، وهي منظمة مرخص لها قانونيا، وتعرض هؤلاء الأشخاص السبعة، في أعقاب ذلك، لأصناف التعذيب جسيم، ولا يزالون حتى اللحظة الراهنة رهن الاعتقال في سجن فاس في انتظار محاكمتهم.

وفي هذا الصدد، راسلت الكرامة المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بمناهضة التعذيب، بشان وضعهم، والتمست منه التدخل لدى السلطات المغربية لحثها على إجراء تحقيق شامل ومحايد في وقائع التعذيب الثابتة بشكل لا يرق

قررت المحكمة العسكرية المصرية تأجيل النظر في قضية ثمانية عمّال بشركة حلوان للصناعات الهندسية إلى الأربعاء القادم، رداً على مطالب سلمية كانوا أعلنوا عنها في وقت سابق.
وبدأت المحكمة العسكرية بمدينة نصر، وهي إحدى المحاكم الاستثنائية التي تشكلها الحكومة المصرية عادةً لقمع معارضيها، أولى جلساتها، الأحد 22 أغسطس/آب 2010، لمحاكمة كل من: ( محمد طارق سيد - هشام فاروق عيد - طارق سيد محمود -أيمن طاهر - احمد طاهر - وائل بيومي محمد - احمد محمد عبد المهيمن - علي نبيل علي )، وجميعهم يعلمون بشركة حلوان للصناعات الهن
تعقد في يوم يوم السبت الثامن عشر من رمضان 1431 هـ الموافق الثامن والعشرين من أغسطس 2010، الساعة الواحدة بعد الظهر الجلسة الثامنة (جلسة النطق بالحكم) في القضية المرفوعة ضد المباحث العامة (وزارة الداخلية) ،لاعتقالها التعسفي الناشط الحقوقي القاضي السابق والمحامي، الشيخ سليمان الرشودي، في ديوان المظالم بالرياض، الدائرة الادارية الخامسة بالدور السادس.

قدّمت منظمة الكرامة، بالتعاون مع مركز دمشق لدراسات حقوق الإنسان، قضية كل من السيد جلال الكبيسي والمهندس وديع شعبوق، إلى المقرر الخاص المعني بحالات القتل خارج إطار القضاء، وذلك في السادس عشر من شهر آب/أغسطس الجاري.
ويُشار إلى أنّ المذكوران أعلاه قد لقيا حتفهما إثر تعرضهما للتعذيب وللضرب المبرح على يد عناصر من الأمن الجنائي، فبينما فارق السيد الكبيسي الحياة، في 31 آيار/مايو 2010، أثناء توقيفه في فرع دمشق للأمن الجنائي، فقد فارق المهندس شعبوق الحياة، في

ألقي القبض على السيد سادمان حسين في 14 شباط/ فبراير 2010، ثم اختفت آثاره طيلة ستة أشهر قبل أن يتم ترحيله إلى بلده بنغلاديش يوم 12 آب/ أغسطس 2010. وقد أفاد السيد سادمان لدى إطلاق سراحه بأنه تعرض للاعتقال السري في زنزانة تحت الأرض، بالإضافة إلى تعرضه لسوء المعاملة.

Subscribe to